قامت شركة هوت الاسرائيلية
بتأسيس شركة اسمها "اخبار الشرق الأوسط" وسجلتها في لوكسمبورغ وهذه الشركة
بدأت تعمل لإطلاق ثلاث قنوات إخبارية بالانجليزية والفرنسية والعربية
واستوديوهاتها الرئيسية ستكون في مدينة يافا.
الشركة تعمل على تجنيد صحافيين كبار للعمل في اسرائيل لإدارة الأخبار بما يتلائم مع سياسة القناة، ويترأس الشركة فرانك ملّول وهو يهودي فرنسي أدار لفترة قناة فرانس 24 ولكنه استقال من منصبه قبل فترة.
وهذه الايام وجد ملّول في i24news وظيفة جديدة له حيث تود اسرائيل من خلال القنوات منافسة القنوات العربية.
وقد علمت معا انه تم رصد أموال وتبرعات من الجاليات اليهودية في العالم ووظفت تحت اسم شركة هوت موبايل التي يملكها رجل الأعمال اليهودي الفرنسي باتريك داهري وهو الغطاء التي يتم العمل من خلاله وان تظهر كشركة خاصة هدفها الربح ولكن الأشخاص الذين يعملون على ترتيب عمل القنوات هم أصحاب باع طويل في خدمة المؤسسة الإعلامية الاسرائيلية في مختلف أماكن العالم.
وتسعى الشركة لتوظيف صحافيين عرب من فلسطين ودول عربية أخرى تحت غطاء الشركة الفرنسية المسجلة في لوكسمبورغ ًومن خلال شوكة ساتلنك للأقمار الصناعية ومقرها القدس ولها شركات مسجلة في اليونان وفي قبرص وفي تركيا.
كانت عدة مقالات في المواقع التابعة للمنظمات اليهودية حول القناة وأيضاً في جوروسليم بوست وغيرها نشرت حول القناة الموعودة، ولم ينشر أي خبر باللغة العربية حتى الان.
الشركة تعمل على تجنيد صحافيين كبار للعمل في اسرائيل لإدارة الأخبار بما يتلائم مع سياسة القناة، ويترأس الشركة فرانك ملّول وهو يهودي فرنسي أدار لفترة قناة فرانس 24 ولكنه استقال من منصبه قبل فترة.
وهذه الايام وجد ملّول في i24news وظيفة جديدة له حيث تود اسرائيل من خلال القنوات منافسة القنوات العربية.
وقد علمت معا انه تم رصد أموال وتبرعات من الجاليات اليهودية في العالم ووظفت تحت اسم شركة هوت موبايل التي يملكها رجل الأعمال اليهودي الفرنسي باتريك داهري وهو الغطاء التي يتم العمل من خلاله وان تظهر كشركة خاصة هدفها الربح ولكن الأشخاص الذين يعملون على ترتيب عمل القنوات هم أصحاب باع طويل في خدمة المؤسسة الإعلامية الاسرائيلية في مختلف أماكن العالم.
وتسعى الشركة لتوظيف صحافيين عرب من فلسطين ودول عربية أخرى تحت غطاء الشركة الفرنسية المسجلة في لوكسمبورغ ًومن خلال شوكة ساتلنك للأقمار الصناعية ومقرها القدس ولها شركات مسجلة في اليونان وفي قبرص وفي تركيا.
كانت عدة مقالات في المواقع التابعة للمنظمات اليهودية حول القناة وأيضاً في جوروسليم بوست وغيرها نشرت حول القناة الموعودة، ولم ينشر أي خبر باللغة العربية حتى الان.
No comments:
Post a Comment